عني

مُدَوَّنَة شَخْصِيَّةٍ أَعْرِضُ فِيهَا أَعْمَالِي وَأَقْدَمَ خَدَمَاتِيٌّ، وَأَكْتُبُ فِيهَا مَا أُرِيدُ أَنْ أَكْتُبَ بِكُلِّ حُرِّيَّةٍ، وَأَسْعَى لِلْإِصْلَاحِ بِمَا هُوَ مُتَاحٌ لَيٍّ، فَمِنْ يَعْلَمُ اَلْعَلَمُ لَا بُدَّ مِنْ أَنْ يُزَكِّيَهُ بِنَشْرَةٍ وَأَجْعَلكُ تَبْدَأ مِنْ حَيْثُ اِنْتَهَيْتُ لَا مِنْ حَيْثُ بَدَأَتْ؛ رُبَّمَا مَا أَكْتُبُ يَخْتَصِرُ عَلَيْكَ كَثِيرٍ.
  • نَتَعَلَّمُ سَوِيًّا؛ لِتَعَلُّمِ شَيْءِ مَا عَلَيْكَ بِتَعْلِيمِهِ.
  • قَالَ اَلْمُنْذِرِيّ -رَحِمَهُ اَللَّهُ -: وَنَاسِخَ اَلْعَلَمِ اَلنَّافِعِ ، لَهُ أَجْرِهِ وَأَجْرٌ مِنْ قَرَأَهُ أَوْ كُتُبِهِ أَوْ عَمَلِ بِهِ مَا بَقِيَ خَطُّهُ [اَلتَّرْغِيبُ وَالتَّرْهِيبُ].
  • "مِنْ دَعَا إِلَى هُدًى، كَانَ لَهُ مِنْ اَلْأَجْرِ مِثْلٍ أُجُورِ مِنْ تَبِعَهُ ، لَا يَنْقُصُ ذَلِكَ مِنْ أُجُورِهِمْ شَيْئًا، وَمِنْ دَعَا إِلَى ضَلَالَةٍ ، كَانَ عَلَيْهِ مِنْ اَلْإِثْمِ مِثْلٍ آثَامِ مِنْ تَبِعَهُ، لَا يَنْقُصُ ذَلِكَ مِنْ آثَامِهِمْ شَيْئًا" [صَحِيح مُسْلِمٍ: 2674].
  • لَنْ تَنَالُوا اَلْبَرُّ حَتَّى تُحِبَّ لِأَخِيكَ مَا تُحِبُّ لِنَفْسِكَ.
  • "مِنْ دَلَّ عَلَى خَيِّرٍ، فَلَهُ أَجْرُ فَاعِلِهِ" رَوَاهُ مُسْلِمٌ.
  • "إِذَا مَاتَ اِبْنُ آدَمْ اِنْقَطَعَ عَمَلُهُ إِلَّا مِنْ ثَلَاثٍ: صَدَقَةٌ جَارِيَةٌ، وَعَلِمَ يَنْتَفِعُ بِهِ، وَوَلَدَ صَالِحٍ يَدْعُو لَهُ" صَحِيحٌ مُسْلِمٌ.
  • "لَا تَزُولُ قُدُمًا عَبْدُ يَوْمِ اَلْقِيَامَةِ، حَتَّى يَسْأَلَ عَنْ أَرْبَعٍ، عَنْ عُمْرِهِ فِيمَا أَفْنَاهُ، وَعَنْ جَسَدِهِ فِيمَا أَبْلَاهُ، وَعَنْ عِلْمِهِ مَا عَمِلَ فِيهِ، وَعَنْ مَالِهِ مِنْ أَيْنَ كَسْبُهُ وَفِيمَا أَنْفَقَهُ " أَبُو بَرْزَة اَلْأَسْلَمِي بْنْ عُبَيْدْ.

"... فَوَ الله لِأَنْ يهديَ اللهُ بكَ رجُلًا واحدًا خيرٌ لكَ مِن أنْ يكونَ لكَ حُمْرُ اَلنِّعَم" [صحيح ابن حبان: 6932].

لِلَّهِ وَرَسُولِهِ وَالْمُؤْمِنِينَ.

لِلْأُمَّةِ اَلْإِسْلَامِيَّةِ.

نَاقِلُ لَلْمَعَارَفَهْ وَلَسْتُ صَانِعُهُ ، وَلِكَيْ تَبْدَأَ مِنْ حَيْثُ أَنْتَهَا اَلْأُخْرَيَيْنِ؛ (نَقْلُ تَجْرِبَةٍ).

اِسْمِي يُوسُفْ مَاجِدْ، مُسْلِمٌ، بَاحِثٌ فِي تَحْسِينِ اَلْحَاضِرِ عَنْ اَلْمَاضِي وَالتَّعَلُّمِ مَا يُمْكِنُ تَعَلُّمُهُ سَوَاءٌ فِي اَلْعَالَمِ اَلْوَاقِعِيِّ أَوْ اَلِافْتِرَاضِيِّ، أَحَبَّ اَلْحَاسُوبُ، وَأُحِبُّ اَلْخَوْضَ فِي مُغَامَرَاتِ اَلْحَيَاةِ، وَاعْمَلْ كَمَسُوقٍ إِلِكْتِرُونِيٍّ، وَأَسْعَى لِلْإِصْلَاحِ بِمَا هُوَ مُتَاحٌ لِي.

لَيْسَ مِنْ أَحْسَنَ فِي شَيْءٍ يُحَسِّنُ فِي كُلِّ شَيْءٍ وَلَا مِنْ أَسَاءَ فِي شَيْءٍ يُسِيءُ فِي كُلِّ شَيْءٍ وَلَكِنَّ اَلْإِنْصَافَ عَزِيزٌ . وَلِذَلِكَ أَعْذَرُونِي إِذَا أَخْطَأَتْ فَمًا زِلْتَ أَتَعَلَّمُ وَسَأَظَلُّ أَتَعَلَّمُ حَتَّى أَصْلٍ إِلَى مُسْتَوًى يَلِيقُ بِي وَسَأَظَلُّ أَخْطَأَ حَتَّى أَتْقَنَ مَا أُرِيدُ أَنْ أَتَعَلَّمَهُ.

  • دِبْلُومُ صِنَاعَةٍ؛ فَتْرَةٌ مِنْ فَتَرَاتِ اَلْعُمْرِ-عَدَمُ اَلِاهْتِمَامِ!-.
  • مَعْهَدُ سِيَاحَةٍ وَفَنَادِقَ.
  • الأن فِي رِحْلَةِ تَطْوِيرٍ 👨‍🏫نَفْسِيٍّ إِلَى اَلْأَحْسَنِ.
  • نَبِيُّنَا مُحَمَّدْ -صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- .
  • سَيِّدُنَا عُمَرْ بْنْ اَلْخَطَّابْ -رَضِيَ اَللَّهُ عَنْهُ -.
  • سَيِّدُنَا عَبْدُ اَلرَّحْمَنْ بْنْ عَوْفْ -رَضِيَ اَللَّهُ عَنْهُ-.
  • سَيِّدُنَا عُثْمَانْ اِبْنُ عَفَّانْ -رَضِيَ اَللَّهُ عَنْهُ-.
  • مُهَنْدِسُ/ أَيْمَنْ عَبْدُ اَلرَّحِيمْ.
  • أُسْتَاذٌ/ عَلِي مُحَمَّدْ عَلِي.
  • أُسْتَاذٌ/ صَلَاحُ أَبِي إِسْمَاعِيلْ.
  • أُسْتَاذٌ/ أَحْمَدْ اَلسَّيِّدْ.
  • أُسْتَاذٌ/ عَادِلْ إِبْرَاهِيمْ.
  • أُسْتَاذٌ/ أَحْمَدْ اَلشُّقَيْرِي.
  • أُسْتَاذٌ/ إِبْرَاهِيمْ اَلْفِقِي.